تحفيز الموظفين No Further a Mystery
تلكم هي أُسس بناء خطة تحفيز موظفين محكمة. ولعل الخطوة الصحيحة الآن هي البدء بتقديم هدايا إلى موظفيك.
يتحدث الموظفون عن التوقعات غير الملباة في استراحات الدخان وبالقرب من المبرد ، ولكن عندما يسألون رسميا عن هذه المشكلات ، فإنهم لا يعالجون هذه المشكلات أبدا أمام الإدارة.
خاصةً إن كان هذا الشخص مسؤول في الموارد البشرية ويهتم بحديثه ويقدر وضعه وتحدياته، وقد يترتب على حديثه معه قرارات أو إجراءات تيسر العمل وتراعي ظروف الموظفين، فما أن يشعر الموظف بأنه مسموع ومصغى إليه سيرغب في أن يعطي الكثير لهذا العمل، ويبنى لديه الدافع القوي للعمل بنشاط.
معاملة الموظّفين على أساس الاحترام، بعيداً عن الصراخ، والتعليقات، الشتائم وإطلاق الاتهامات، مما يدفع الموظفين الآخرين للقيام بذلك أيضاً.
الحل الوحيد لهذه المعضلة هو في المواجهة، قف وقل بكل صدق أنك تتفهم موظفك وتعي ما يعرقل أمر تحفيزه، وأنك تعمل على قدم وساق لإيجاد حل فعال للتغلب على ذاك الموظف السام، وإن شئت نصيحتنا: اطرده فورًا.
الفكرة الرابعة: ابتعد على مراقبة كل كبيرة وصغيرة يفعلها موظفك
ومن أمثلته: المكافآت المادية والمعنوية ودافع الانتماء والقبول الاجتماعي.
يقضي الموظف جزءا كبيرا من يومه في المكتب ، وإذا كانت بيئة العمل صحية وإيجابية ، يشعر الموظف بالدافع للأداء.
تؤثر قدرة المشرف على التعاطف والمساعدة في حل المشكلات الشخصية للموظف على تحفيز الموظف. المحدد الخارجي لتحفيز الموظفين وفقدان الإنتاجية هو مشاكلهم الشخصية.
لا شيء في العالم يضاهي قوة التقدير في بث التحفيز في نفوس الموظفين، فذاك الموظف الذي عرض فكرة عادية قبل فترة فجرّبتها وحصلت من ورائها على نتيجة، قدره تقديرًا عظيمًا، فذلك سيمنحه انطباعًا لن ينساه، وإنك بفعلتك هذه ستدفعه لأعلى قمم التحفيز، فيعمل في نهم ويكد لا لشيء سوى أنه يعي في قرارة نفسه أنه عنصر مهم في شركتك وأن دوره فعال.
أمّا المكافآت الخارجية فهي، من ناحية أخرى، خارجية بالنسبة إلى الفرد. وهي عادة ما تكون مكافآت مالية أو ملموسة تُمنح مباشرة للموظف، مثل الحصول على علاوة أو هدية مفاجأة.
يلعب التحفيز دورًا مهمًا بجميع جوانب الفرد كالجانب العملي، حيث يعتبر أساس كل منظمة أو مؤسسة فهو جهود الموظفين وانضباطهم، وينتج ذلك من جهود صاحب العمل لتوفير سبل الراحة للموظفين وتعزيز روح الانتماء لديهم. نور الامارات إليك بعضًا من طُرق تحفيز الموظفين. شارك يٌشبّه العديد من الناس شعور التحفيز بالمحرك الذي يتحكم بالإنسان وقراراته وتطوره، ويعّد من أهم العوامل المؤثرة على الإنسان من الناحية الجسدية والنفسية وغيرها.
التواضع في التعامل مع الموظّفين، والتعامل معهم على أنّهم أفراد من عائلة العمل، والتعرّف على أهدافهم، أسرهم، وإشعارهم بالاهتمام.
الإثراء الوظيفي هو وسيلة لجعل العمل ممتعا وصعبا ، مما سيؤدي إلى تحسين مجموعات المهارات ومستويات التحفيز. ويمكن تحقيق ذلك من خلال: